Category: دعارة

المجرم زهران علوش: يخاف السير وحده ترافقه كتيبة قوامها عشرات الرجال متنقلاً بعربة BMB»

المجرم زهران علوش

ثائر العجلاني

دمشق | «كحزام أخضر يزنر عروساً في أجمل أيامها كانت غوطة دمشق المزهرة تحيط بعاصمة الشرق». هو احساس وصفه أحد ثمانينيي العمر الهارب مما رآه «جحيم الثورة» في الغوطة الشرقية للعاصمة. هرب الرجل وابنه الناشط الاعلامي المعارض «بطريقة لم يفصح عنها» من المنطقة قبل أيام بعد احتدام الصراع بين الفصائل المسلحة التي لم تفرّق، بحسب تعبيره، بين مدني وعسكري، أو بين طفل وشيخ.

تتخذ المواجهات الآن في الغوطة خطين متوازيين، وإن التقت المصالح بينهما فهما لا يلتقيان. الاول هو العمليات العسكرية التي يستمر فيها الجيش السوري معتمداً على قصف متواتر لمواقع معينة. الآلية التي يقصف بها الجيش توحي بخرق كبير في صفوف «الجيش الحر» و«جبهة النصرة». الخرق أكدته مصادر عدة في المعارضة المسلحة، إذ تحدثت عن نجاح استخباري للجيش بتجنيد «عملاء» له من عسكريين في الفصائل المقاتلة، يزودون آمر المدفعية باحداثيات عن مراكز المسلحين، ويحدّدون مواعيد حضور القيادات.
أما الخط الثاني، فهو الشرخ العميق بين الجماعات المسلحة وما نتج من اقتتال عنيف فيما بينها. خلال الاسبوع الماضي، كانت الضبابية تغلب على الاقتتال، فالكل مسلح واللباس متشابه. قد تتنوع اللهجات لكن الرصاص لم يفرّق بين فصيل واخر.
تسارعت الأيام ليصبح المشهد أكثر دموية بين المسلحين من «جيش الاسلام» وبعض مقاتلي «الجيش الحر» من جهة، ومقاتلي «داعش» من جهة أخرى، فيما يقف مقاتلو «النصرة» بين الطرفين.
يقول مناف، الناشط الاعلامي الهارب مع أبيه: «بدأ داعش بمدّ نفوذه في المنطقه، خطف عشرة مقاتلين من جيش الاسلام، قطع رؤوس ثلاثة منهم وأسر الباقين. نشبت الاشتباكات العنيفة. في اليوم الأخير قبل هروبنا هاجم جيش الاسلام أحد الابنية التي اتخذها داعش مقراً له في مسرابا. الهجوم جرى بثلاث سيارات دوشكا ودبابة ومدافع ٢٣»، وتصدى عناصر داعش، الذين يصفهم مناف بـ«الاشداء الفاقدي العقل»، للهجوم، الذي أدى إلى قتلى واصابات بين الطرفين.
«الناشط» يرى أنّ «المعركة بين داعش والجيش الحر لم تبدأ بعد، فالطرفان يتنازعان على المصالح والجغرافيا والمكتسبات، وتنهكهما ضربات مدفعية الجيش السوري التي لا تفرق بينهما».
وبحسب مناف، فإن عدد مقاتلي «داعش» في الغوطة يراوح «بين ٥٠٠ و٨٠٠ مقاتل، معظمهم من جنسيات عربية»، فيما يزيد بقليل عدد وعديد مقاتلي القائد العسكري لـ«الجبهة الاسلامية» زهران علوش. ويصف مناف علوش بـ«الخمسيني العمر، السعودي الولاء، القادر على التحدث لساعات بلغة عربية فصيحة. رجل يخاف السير وحده حيث يصلي الجمعة بمرافقه كتيبة قوامها عشرات الرجال متنقلاً بعربة bmb».
ويتشارك مناف مع أبيه ختام الحديث بالقول: «المدنيون هم الخاسر الاكبر من الحرب في الغوطة الشرقية، هنالك اطفال يأكلون الخبز العفن واطفال يموتون جوعاً وعطشاً. المواد بعضها متوافر، لكن الاسعار اقرب إلى ضرب المُزاح. كيلوغرام السكر يتجاوز سعره ٢٢٠٠ ليرة سورية، وتجارالحروب باختلاف توجهاتهم يزيدون موتنا موتاً».
«هل ستحدث ثورة للمدنيين في الغوطة ضد جيوش داعش وجبهة النصرة وجيش الاسلام»؟ صمت مطبق في القبو بعد السؤال… ينفخ الأب دخان لفافته الورقية قائلاً: «لو عدنا ثلاث سنوات إلى الوراء لكان الامر مُختلفاً».
الأخبار

البغدادي يقترب من تحقيق ثأره من الجولاني

البغدادي يقترب من تحقيق ثأره من الجولانيكلهم دواعش

صحيفة السفير

 

أبو بكر البغدادي قريباً في عقر دار شقيقه اللدود أبو محمد الجولاني. فخلال الساعات الماضية وصلت طلائع تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» إلى شمال الشحيل في ريف دير الزور الشرقي، معقل «أمير جبهة النصرة».

والشحيل ليست معقل الجولاني وحصنه الأخير فحسب، بل هي مسقط رأسه أيضاً، وهو ما يجعل المعركة من أجلها بين الجولاني والبغدادي، أمّ المعارك بين أخوة «الجهاد»، إذ لم يعد كافياً وحده، تفسير المذابح الواسعة التي يرتكبها بحق مقاتلي «النصرة» و«مجلس شورى المجاهدين في المنطقة الشرقية» ـ «مشمش»، بحاجة «داعش» إلى دير الزور ممراً بين جناحيها الشامي والأنباري.

وبات مؤكداً أن معركة الشحيل ثأر شخصي للبغدادي مع الرجل الذي شد على يده ثلاثا خلال ثلاثة أعوام، لينقض ثلاثاً «بيعته» على الولاء والطاعة. والأرجح ألا يسري إبهام الألغاز وضباب الألقاب التي يتخفى خلفها الرجلان إلا على الآخرين.

 أما أبو بكر البغدادي فليس سوى أبو دعاء، أو إبراهيم عواد السامرائي. أما أبو محمد الجولاني، فلا يناله من الجولان شيء، لأن كنيته الحقيقية قد تكون أسامة الحداوي «الشحيلي»، وهو ما يعرفه البغدادي.

فقبل أن يتفرغ الجولاني لبناء «أسطورته» خلال الحرب السورية، لم يكن سوى أسامة الحداوي، الطالب في كلية الطب الدمشقية حتى العام 2005، فيما كان شقيقه البكر سامر، ينال من علوم التجارة والاقتصاد في كلية مجاورة، على ما يقوله معارضون سوريون يتابعون مسارات «النصرة». والأرجح أن طريد «داعش»، وحبيس الشحيل، رجل لم يتجاوز الثلاثين من العمر بعد.

لم يتقمص طالب الطب الدمشقي في لثام الجولاني بالصدفة، فـ«الجهادية» السلفية مذهب أكثر مسقط رأسه الشحيل. فقبل أن يسقط الطب الدمشقي من سلة الحداوي، كان أكثر من 20 رفيقاً له على ضفة الفرات، قد «انتحروا» بأحزمتهم في «الجهاد» العراقي، في ظلال «بيعة» أبو مصعب الزرقاوي وتنظيم «القاعدة».

وكانت الشحيل قد فزعت لحماه في الثمانينيات، فقاتل العشرات من أبنائها قرب نواعيرها مع جماعة «الإخوان المسلمين»، والطليعة المقاتلة، قبل أن يتفرقوا في السجون، وفي المنافي لمن أسعفه الحظ منهم. وعاد منها عمار الحداوي شيخ السلفية ورئيس «الهيئة الشرعية» في دير الزور اليوم، ليجعل منها، مع آخرين، بؤرة «جهادية»، بعد نفي دام نيفا وعقدين في العراق المجاور.

وخلال الحرب الأميركية على العراق اختارت المدينة، برضى دمشق، أن تكون ساحة تجمع لـ«الجهاديين» في دير الزور، قبل العبور إلى العراق. ومنها دخل مئات المقاتلين إلى معارك الانبار وتدفقت عبرها الأسلحة والعبوات والأحزمة الناسفة لقتال المحتل الأميركي أولاً و«الصحوات» ثانياً. والحال، أن المدينة، التي تعد 30 ألف نسمة، وآلاف «الجهاديين» لم تشهد هدنة، ولا استراحة «مجاهد» في الأعوام التي سبقت اندلاع الحرب السورية. وعندما قامت «الثورة» المنتظرة في تخوم الشام، لم يفعل جهاديوها سوى إدارة بنادقهم نحو الداخل السوري، أسوة بأسامة الحداوي (أبو محمد الجولاني).

ولما بسط له أبو بكر البغدادي يد المبايعة في الأنبار في أيار العام 2011، للإتصال بخلايا الشام «القاعدية» النائمة، وإنشاء فرع شامي «للدولة» في أيار العام 2011، تحت مسمى «جبهة النصرة»، كان الحداوي قد أمضى ستة أعوام في معارك العراق. ويرجح معارضون سوريون أن يكون سامر، شقيقه البكر، الذي قاده نحو العراق قد قتل قبل ذلك.

ووضع أبو مسلم التركماني، شيخ «الدولة» يده في البيعة، مزكياً لدى البغدادي «مجاهده» السوري الشاب، الذي بايع البغدادي على «جبهة نصرة» مؤقتة، تكون رهن إشارته، يعود بها إلى حضن «الدولة» الأم، عندما تحين الساعة. وكان أبو مسلم قد زكاه في العام 2009، للمرة الأولى، عندما دفع البغدادي لتعيينه «شيخا شرعيا لولاية نينوى»، رغم صغر سنه.

وراوغ الجولاني كثيراً قبل أن ينشق نهائياً عن البغدادي. وأرسل إلى «أميره» نهاية العام الماضي رسائل عدة تعد بحل «النصرة»، قبل أن يقرر أخيراً أن «حل النصرة لن يجعل أهل الشام ينضمون إلى الدولة».

وكان رئيس استخبارات «الدولة» أبو علي الأنباري، وهو ضابط استخبارات بعثي عراقي سابق، قد أرسل تقارير كثيرة، ينصح فيها سيده بتصفيته. وكانت الشكوك قد ثارت عندما بدأ الجولاني بتعقب المقربين من البغدادي، كأبي عمر القحطاني، وسجنهم. وعندما طلب أبو ماريا القحطاني إجازة من «الجهاد» لنقل زوجته إلى مستشفى في سوريا، أيقن البغدادي أن الجولاني لن ينصاع لطلبه، إذ اكتشفت استخباراته أن المتحدث باسم الجولاني، قد حمل معه إلى سوريا أموالاً كثيرة تعود إلى «الدولة الإسلامية».

لم ينتظر البغدادي معركة الشحيل للتخلص من الجولاني، فعندما فشل في نيسان الماضي في إقناعه بالالتحاق بـ«الدولة»، أشار عليه رئيس «المجلس العسكري لـ«داعش» العقيد السابق في الجيش العراقي حجي بكر، ببدء عمليات اغتيال، واستجلاب فتاوى من مشايخ في السعودية، نجحت بقتل بعض المقربين من الجولاني، والاستيلاء على بعض مخازن الأسلحة، وشق «النصرة» نصفين.

ونجا الجولاني نفسه من القتل في الاجتماع، بعد أن تدخل أبو علي الأنباري، ومنع أبو أيمن العراقي من قتله. وانضم إلى «داعش» المئات من «الجهاديين» القوقازيين والعرب. وفي الريف الشرقي لدير الزور، معقل «النصرة»، استجاب عامر الرفدان، عامل مصلحة المياه السورية السابق، لنداء البغدادي، وانشق عن الجولاني، ليصبح «والي ولاية الخير» (دير الزور) في «الدولة»، والمشرف على استغلال نفط المنطقة.

ويبدو أن البغدادي نفسه يشرف على المعركة الأخيرة في الشحيل، فليس حكم ناقض البيعة في عرف «الدولة» و«النصرة» سوى الذبح. وكلما اقتربت المعارك من الشحيل، شحذت السكاكين وسنت السيوف. فخلال اليومين الماضيين، ذبح «داعش» أربعة من المجلس العسكري في مدينة الموحسن رفضوا مبايعته، أما «النصرة» فردت بذبح من بايع منهم، فقطعت رؤوس قائد «لواء الصاعقة» أبو راشد، و«قائد المجلس العسكري» العقيد أبو هارون، وأبو عبد الله شلاش.

ويبدو البغدادي قريباً جداً من الإمساك بخصمه، وإنهاء «النصرة»، إذ لم يتبق للجبهة في دير الزور، معقلها الأساسي، أكثر من جيوب محاصرة، حيث يحاصر «داعش» أحياء دير الزور ومقاتلي المعارضة فيها، فيما يواجه هؤلاء الجيش السوري.

ومع تساقط قرى الريف الغربي، واختراق البوكمال، ومعظم الريف الشرقي، لم تعد «النصرة» تملك أكثر من نصف القورية، وجزء من الميادين. وكان «داعش» وجه انذارا ينتهي عصر اليوم يخير فيه «النصرة» وحلفاءها من ألوية «القادسية» و«عمر المختار» و«الله أكبر» بين التوبة أو الموت. ويجنح وجهاء الميادين لتسليمها من دون قتال. واستطاع قائد «داعش» العسكري عمر الشيشاني إقناع «أميري النصرة» في البوكمال فراس السلمان وأبو يوسف المصري بخيانة الجولاني وتسليم المدينة وكتائبها من دون قتال.

وسلم «داعش» ولاية بادية حمص، التي تضم جزءاً من دير الزور، إلى أبي أيمن العراقي، احد ألد أعداء الجولاني في «الدولة الإسلامية»، وأكثرهم دموية وعنفاً، إمعاناً في الحصار، والتهديد بأن معركة الشحيل ستكون معركة حياة أو موت لـ«النصرة» والجولاني.

بالصور: تركيا تقيم أول مسابقة لملك جمال المتحولين جنسيًا شاهد اسلاميات اردوغان؟!من يصدق اردوغان الكاذب السارق المدلس

قالت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية: “إن اسطنبول أقامت هذا الأسبوع أول مسابقة من نوعها لاختيار ملك جمال المتحولين جنسيًا، وذلك بعد سنوات من معاناة المتحولين جنسيًا للحصول على حقوقهم ومحاربة العنف والاضطهاد ضدهم، على الرغم من أن المثلية الجنسية ليست جريمة فى تركيا”.

وذكرت الصحيفة أن الحفل كان مبهرًا فى أجوائه، وقد حرص جميع المتسابقين على الظهور فى أحلى صورة، وقد جاءت المسابقة، ضمن أسبوع احتفالات أقامته جماعة “LGBT” المناصرة لحقوق المثليين والمتحولين جنسيًا من الرجال والنساء، لمناهضة العنف ضد عاملى الجنس من المتحولين جنسيًا.

وقد أفادت الجماعة الحقوقية “LGBT”، أن 70 متحول جنسيًا تم قتله فى تركيا منذ عام 2002، ووفقًا لتقرير أصدرته منظمة العفو الدولية عام 2011 أن المثليين والتحولين واجهوا العديد من جرائم الكراهية وسط تجاهل تام من الدولة تجاه تلك الجرائم، لذا جاءت المسابقة كنوع من مؤازرة المتحولين جنسيًا المضطهدين.

وجاءت المسابقة مبهرة فى تنظيمها وأجوائها ومليئة بالحماس، وحضرها حوالى 500 متفرج مع لجنة تحكيم تتكون من 8 من المتحولين جنسيًا المسئولين عن تقييم المتسابقين الـ13 من حيث الشكل والجسم والثقافة والموهبة والحضور، وبدأت بعرض البكينى ثم السواريه، وقد فاز بتاج ملك جمال المتحولين جنسيًا “يانكى بايرام أوغلو.

أسرار كسب…ماذا حدث مع مسلم الشيشاني؟

سوريا (آسيا) : يوما بعد يوم، تنكشف اسرار معركة “الأنفال” التي أطلقتها فصائل المعارضة السورية مدعومة بمقاتلين عرب وشيشان، بهدف السيطرة على مدينة كسب المحاذية للحدود التركية، وعدد من المواقع العسكرية السورية.
أسرار كسب...ماذا حدث مع مسلم الشيشاني؟
المعركة التي وضعت اوزارها بعد هزيمة المقاتلين المعارضين، وسقوط ما يزيد عن الف قتيل منهم، لن تقف تأثيراتها عند حدود إنسحاب تكتيكي او خروج مؤقت من المدينة، فرائحة الفضائح والخيانات بدأت تفوح بفعل التسريبات التي طفت إلى العلن مؤخرا.جبهة ثوار سوريا التي مُنعت من دخول المعركة بحسب عدد من قادتها، بناء على رغبة الجبهتين الإسلامية والنصرة، يبدو انها قررت وعبر مقربين منها شن حملة تهدف إلى فضح المستور، وكشف الأمور التي حصلت إبان المعارك التي وقعت بريف اللاذقية الشمالي.

البداية كانت برفض الفصائل الإسلامية مشاركة “ثوار سوريا” في المعارك العسكرية، قبل ان يعودوا ليسمحوا لجبهة جمال معروف بالمشاركة شرط عدم الإعلان عن ذلك، والإكتفاء بالقتال تحت راية غرفة العمليات المشكلة من قبل الإسلاميين.

أسباب الهزيمة، والإنسحاب المذل، لم يكن بسبب نقص الذخائر والأسلحة، فحركة احرار الشام كانت تتقاضى مبلغا ماليا يقدر بحوالي ثلاثين الف دولار في اليوم الواحد لشراء الذخائر المطلوبة لإستكمال المعركة، كما ان رجال الحركة قاموا بالإستيلاء على منازل الأرمن، حاملين معهم في طريق العودة سبائك الذهب، واموال السكان الذي فضلوا الفرار على البقاء تحت رحمة مقاتلي المعارضة.

الأخطر في الموضوع، يظهر في الكشف عن “تعرض مسلم الشيشاني ومجموعة له، لعملية تسمم يقف خلفها فصيل معارض، كان يشرف على توزيع الوجبات الغذائية، وبحسب “ثوار سوريا”، فإن الشيشاني وعناصره لم يتعافوا حتى الآن مما أصابهم، بفضل إخوة الجهاد.”

عرس أسطوري لحفيد خادم آل سعود(الخدام) بأموال الشعب السوري المسروقة

الخدام(عبد الحليم)

فضيحة عبد الحليم خدام الجديدة الذي خدم آل سعود طوال عهود فكان اسم على مسمى أنه احتفل أمس الامس بعقد قران حفيده الذي حمل اسمه عبد الحليم جمال خدام على البريطانية المدعوة صوفيا وإلى هنا الخبر عادي ولا يمثل فضيحة ولكن عندما نعرف أن الخدام حجز جزيرة كابري الإيطالية لإقامة الزفاف سنعرف حجم الفضيحة فأن يحجز أحد ما جزيرة بأكملها لإقامة زفاف حفيده في وقت يدعي فيه دفاعه عن شعب جائع يقتات من القمامة سيجعل الجميع يتساءل عن حقيقة ما يسمى ب ” ثورة سورية ” وهل من يقودونها قادة أم قوادون .

عشرات الطائرات الخاصة أقلعت أمس من باريس ولندن وروما والرياض ونيويورك وغيرها لحضور هذا الزفاف وطبعاً على حساب رجل الثورة وأفخر أنواع الأطعمة والمشروبات أحضرت خصيصاً لهذا ” العرس الوطني ” من أكبر وأفضل مطاعم العالم وهدايا قدر ثمنها بعشرات الملايين من الدولارات وأيضاً على حساب قائد من ” قواد ” ما يسمى ” بالثورة ” ولا ننسى بالتأكيد وجود فنانين ومطربين عالميين كبار وهؤلاء لن ولم يحضروا من أجل كحل عيني الخدام وإنما ليقبضوا بالعملة الصعبة وطبعاً على حساب المدافع عن الشعب السوري الفقير المظلوم الذي يقتات من القمامة حسب إدعائه .

ألم يكن الأجدى بهذا المدافع عن لقمة عيش الشعب السوري والمتباكي عليه أن يكتفي بزفاف عادي وأن يتبرع بقيمة هذه الحفل إلى اللاجئين السوريين الذين يقيمون في المخيمات ولا يجدون ما يأكلونه ولماذا لم تدفعه إنسانيته وحبه لوطنه للتبرع للسوريين في فرنسا وغيرها الذين ينامون على الأرصفة وفي الشوارع لا يجدون عملاً يغنيهم عن حاجة الآخرين والبحث في قمامة الغرب حقيقة لا قولاً سيما وأن ثمن طاولة فارغة من طاولات حفله ثمنها يكفي لإعالة عشرات العائلات ..

إن ثورة ” قوادها ” عبد الحليم خدام وميشيل كيلو وبرهان غليون ومناف وفراس طلاس وأحمد الجربا وعبد الباسط سيدا وسهير الأتاسي وأمثالهم من الذين خانوا وطنهم وخروا ركعاً ساجدين لأولياء نعمتهم آل سعود حري بمن قام بها أن يقيم عليهم الحد لأنهم ضللوهم طوال سنين وسرقوا أموالهم وأموال وطنهم و” غرروا ” بهم ليخرجوا على وطنهم يقتلون ويحرقون ويسلبون ويغتصبون ويخطفون ويفعلوا كل المحرمات لذا عليهم أن يعودوا لرشدهم ويستيقظوا وألا ينصاعوا لهم وألا يكونوا أداة بيدهم لتنفيذ مآرب آل سعود الصهاينة.

هكذا يستخدم تنظيم داعش النساء للأيقاع بخصومه.. السم و أشياء أخرى

قال أمير منشق عن تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام”،  يدعي أبودجانة الليبي، في مقابلة مع قناة “الآن”، إن التنظيم يستخدم النساء للإيقاع بخصومه، الذين يصعب الوصول إليهم بالطرق التقليدية.

واضاف اللبيبي ان “التنظيم يملك كتيبة خاصة للاغتيالات وتصفية خصومه داخل سوريا وخارجها، خاصة المتواجدين في تركيا عن طريق المسدسات الكاتمة للصوت وتسميمهم”، وأضاف أنه رغم كونه أميرا في التنظيم لم يكن يعرف أسماء المكلفين بهذه المهمات، ووصل الأمر بتسميم هؤلاء الخصوم بتجنيد المقربين من أي شخص يريدون قتله ووضع السم له في الطعام”.

وأوضح أن “الوحدة الثانية هي من النساء لاستدراج شباب الجيش الحر المعارض، حيث تتعرف الفتاة على الشاب من عناصره حتى يصبحا صديقين، ويبدأ في الحديث عن بطولاته كمقاتل ضد “داعش”، ثم تقوم الفتاة بإرسال اسمه للتنظيم ويتم تصفيته، كذلك يتم تجنيد بعض الفتيات داخل مدينة الرقة عن طريق ارتداء الزي العادي ويتركن شعورهن، ويجلسن في المقاهي، حتى إنك لا تظن أنهن من “داعش” لجمع المعلومات عن خصوم ومعارضي “الدولة الإسلامية” في المدينة”.

وتحدث الليبي عن انضمامه للتنظيم قائلا: “انضممت لـ(داعش) لأن هدفها قيام دولة إسلامية ولكن ما رأيته من تعذيب وقتل جعلني، أنشق عنهم”.

بالفيديو: مراهقة فرنسية تمارس «الجاهد» في سوريا


فتحت السلطات الفرنسية تحقيقاً في اختفاء مراهقة فرنسية عمرها 14 عاماً، يعتقد أنها سافرت إلى سوريا “للجهاد”.
وذكر موقع قناة “فرانس 24″ الفرنسي أن سارة تركت منزلها، الأربعاء الماضي، في ضاحية أرجنتوي الباريسية متوجهة إلي مدينة ليل، وفي المساء عينه رصد هاتفها في أحد الدول الأوروبية، ثم اختفت آثارها في اليوم التالي.
ووفق المعلومات، فإن سارة متواجدة في سوريا، كما أنها تركت رسالة إلي أهلها قالت فيها: “غادرت نحو بلاد لا تمنعها من ممارسة دينها”.
ووفقا لما ذكرته أسرة سارة، فإن الفتاة الفرنسية اقتربت من سيدة من خلال الإنترنت، كانت تحثها على الذهاب إلي سوريا، وأكد أصدقاؤها أن ثمة تغييراً طرأ عليها مؤخراً، حيث ارتدت الحجاب الكامل وبدأت تتحدث بشكل مختلف.
ورغم أن الشرطة الفرنسية لم تحدد مكان الفتاة بدقة، ما زالت سارة موضع تحقيق بتهمة “التآمر مع منظمة إرهابية”.
ووفقاً لمعلومات أفاد بها وزير الداخلية الفرنسي، هناك حالياً 300 فرنسي يقاتلون في سوريا، بينهم 10% من القاصرين.
وحول العوامل التي تجذب الأجانب للجهاد في سوريا، عبر الباحث في علم الاجتماع، طارق يلديز، عن اعتقاده أن العامل الأول هو البحث عن سلطة علوية تشجعهم على أن يكونوا مغامرين، وباحثين عن المغامرة، بالإضافة إلي عامل ديني، وتصاعد التشدد الديني.

شاهد الفيديو

في الموصل … ممنوع التدخين والسهر والارجيلة ودور السينما والمسيحيين والشيعة(مسموح فقط بالذبح والنحر والاغتصاب والتكفير والسرقة وهذا كله اسلامي؟!)

 

يشعر سكان في الموصل بأن مدينتهم عادت في ظرف أسبوعين فقط مئات السنين إلى الوراء، بعدما أحكم مسلحون “جهاديون” سيطرتهم على ثاني كبرى مدن العراق، وفرضوا عليها “قوانين” متشددة . وسقطت المدينة التاريخية التي عرفت قبل غزو عام 2003 بمواقعها السياحية، وبعده بأعمال العنف التي لم تتوقف فيها، في أيدي جماعات متطرفة يقودها تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” داعش


وخلال ساعات قليلة من فجر الثلاثاء، في العاشر من الشهر الحالي، خرجت الموصل (350 كلم شمال) عاصمة محافظة نينوى عن سلطة الدولة، بعدما غادرتها فجأة القوات الحكومية إثر هجوم “الجهاديين”، تاركة خلفها عتاداً وآليات وملابس، والمدينة لمصيرها .وقالت أم محمد (35 عاماً) التي تعمل مدرسة في إحدى مدارس الموصل “نعيش في خوف مستمر من التعرض لضغوط جديدة، نخاف أن نحرم من العمل والمساهمة في بناء المجتمع”، وأضافت “هؤلاء المسلحون سيعيدوننا وبلادنا مئات السنين إلى الوراء، وقوانينهم تتعارض مع قوانين حقوق الإنسان والقوانين الدولية

وما إن أحكم المسلحون سيطرتهم على الموصل التي تسكنها أغلبية سنية حتى أصدروا بياناً عمموه على سكانها البالغ عددهم نحو مليوني نسمة والذين فر مئات الآلاف منهم بسبب أعمال العنف، أطلقوا عليه اسم “وثيقة المدينة” وأعلنوا فيه عن قوانين متشددة، وتحرم هذه الوثيقة التي تتضمن 16 نقطة “الاتجار والتعاطي بالخمور والمخدرات والدخان وسائر المحرمات”، وتمنع “المجالس والتجمعات والرايات بشتى العناوين وحمل السلاح”، وتؤكد ضرورة هدم “المراقد الشركية والمزارات الوثنية”، وتفرض على النساء “الحشمة والستر والجلباب الفضفاض”، إلى جانب ملازمة المنزل “وترك الخروج إلا لحاجة”، وتدعو السكان إلى أن “ينعموا بحكم إسلامي” في ظل “حقبة الدولة الإسلامية وعهد الإمام أبي بكر القرشي”، زعيم تنظيم “الدولة الإسلامية

كما وزع المسلحون وثيقة على المساجد تفرض “عدم نشر وإذاعة أي بيان غير صادر عن دولة الإسلام في العراق والشام”، وكذلك عدم “رفع أي راية سوى راية دولة الإسلام وبأي شكل من الأشكال”، معلنة عن مسجد يتم فيه قبول “توبة المرتدين” .وحسب سكان في المدينة، فإن “داعش” عين مسؤولاً لكل منطقة، يهتم أولاً مع مجموعة من مساعديه بإجراء مسح لسكان منطقته، وقال أحد السكان الذين فروا من الموصل اتصل بي جيراني وقالوا لي إن مسلحين جاءوا لتفقد المنازل الفارغة في المنطقة ومعرفة لمن تعود وسألوا عن منزلي وعن طائفتي وعن رقم هاتفي”، وأضاف تركوا رسالة مفادها أنه إذا أردت العودة إلى منزلي، فعلي التبرؤ من الشيعة، والرجوع إلى المنزل خلال يومين، وبخلاف ذلك، فإنهم سيحرقونه

وينتشر المسلحون في عموم الموصل، بعضهم يسيرون على أقدامهم، وآخرون يتنقلون بسيارات مدنية أو عسكرية استولوا عليها بعد انسحاب الجيش من المدينة، وباتت ترفع رايات سوداء هي رايات “داعش”، ويرتدي بعض هؤلاء المسلحين ملابس مدنية، بينما يرتدي آخرون زياً عسكرياً أو ملابس سوداء، ومنهم من يضعون أقنعة على وجوههم، ويحملون جميعهم أسلحة مختلفة بينها الكلاشنكوف والمسدسات

وعلى مدى الأيام الماضية قام المسلحون برفع وتدمير تماثيل من مناطق متفرقة، بينها تماثيل كانت موضوعة أمام كنيسة وتمثال الشاعر والقارئ ملا عثمان الموصلي، وتمثال الشاعر أبي تمام وتمثال بائع شراب عرق السوس وتمثال المرأة الموصلية في وسطها، وذكر سكان أن التماثيل رفعت من مكانها ونقلت إلى مكان مجهول ولم يعرف مصيرها

وقال أحد المسيحيين القلائل الذين بقوا في الموصل “رفعوا تمثال مريم العذراء الذي كان عند باب الكنيسة، وحطموه، ورحلوا”، وأضاف “لم نتلق أي تهديد من أي جهة حتى الآن، سنبقى هنا لأننا لم نغادر مدينتنا عندما حدثت موجة العنف بعد الاجتياح الأمريكي، وحتى في الأعوام التي أعقبتها، لن نغادر منازلنا ومدينتنا حتى لو ذبحونا” .وقال أبو علي (40 عاماً) إن سكان الموصل يرفضون “استبدال تضييق القوات الأمنية العراقية التي أرهقتنا طيلة السنوات الماضية، بتضييق من أنواع أخرى يفرض علينا أسلوب حياة جديداً لا يتناسب وبيئتنا التي اعتدنا عليها، وأضاف “ستنعكس الآثار السلبية لهذا التحول على مستقبل أجيال قادمة.

أين الشعب السعودي من نهر الدماء يسير من المحيط الى الخليج بأموالهم؟

أين الشعب السعودي من هذا الإرهاب الأعمى الذي يجتاح العالم العربي من المحيط إلى الخليج بأموالهم والبعض من شبابهم؟

أين أنتم من شلال الدماء الذي يغطي المنطقة بأموالكم؟

هل تظنون أن بوسعكم تجنب الدماء في المملكة من خلال التضحية بدمائنا؟

هذا النهر العظيم من الدماء التي تسفك بأموالكم ثقوا تماماً بأنها ستحرقكم طال الزمان أم قصر

لماذا لاتقفون بوجه أل سعود ليس لتثوروا عليهم فأنتم حرين بمن يحمكم ولاكن لتقولوا لهم كفى أرهاب كفى سفك لدماء الابرياء

الشعوب لن تنسى هذه الدماء البريئة التي تسفك بأموالكم وهذه المدن التي تهدم بأسلحتم وارهابيكم

قفوا بوجه الظالم وقولوا كفى قتل وخراب ودمار وتشريد ليكون لكم يد بيضاء في هذه الدول التي تستباح وتنتهك أعراضها وتهدم وتقتل شعوبها وتشرد نسائها واطفالها وشبابها وشيوخها

يا شعب السعودية قفوا وقولوا كفى فتنة كفى ارهاب كفى قتل كفى تشريد كفى دمار

نناشد نخوتكم وايمانكم وعروبتكم واصولكم وقبائلكم وكل عزيز عليكم

مواطن عربي

“داعش” يجري جرداً “جنسياً” لإناث بعض مناطق نينوى!

“داعش” يجري جرداً “جنسياً” لإناث بعض مناطق نينوى!

(الحدث نيوز، بغداد): تواجه نساء محافظة نينوى شمالي العراق خطر الغرائز الجنسية لدى تنظيم “داعش” الذي احتل المحافظة قبل ايام، هذا الخطر الذي تولده تلك الجماعات المتشددة أكدته منشورات لها سُميت بـ”وثيقة المدينة” التي نصت على قرارات وأوامر تنتهك حقوق الحريات الشخصية. مع دخول “داعش” الى محافظة نينوى واعلانها ما يُعرف بدولتها الاسلامية وتأسيس محاكمها الشرعية، راود الخطر اغلب نساء المحافظة من تصرفات قد يقوم بها عناصر التنظيم الذي اعلن سيطرته على المحافظة قبل ان يطلب المبايعة من سكانها. في مناطق متفرقة من محافظة نينوى انتحرن اربع فتيات بعد محاولة عناصر من تنظيم “داعش” عقد ما يُعرف بـ”زواج النكاح” عليهن، رغم رفضهن المُسبق لدخول عناصر التنظيم الى بيوتهن، بيد ان تعامل المسلحين القاسي مع افراد عوائلهن واحتجازهم في غرفة واحدة تحت تهديد السلاح كان اقوى من رفضهم لدخول عناصر “داعش” الى المنزل. فتاة في الخامسة والثلاثين من عمرها في احدى احياء مدينة الموصل “يتحفظ (المصدر) على ذكر اسمي الفتاة والمنطقة احتراماً لخصوصية عائلتها وسكان المنطقة” اطلقت النار على نفسها بعدما دخل عناصر تنظيم “داعش” الى بيتها في وقت متأخر من ليلة الخميس الماضي 12/6 2014، ولم يخرجوا منها الا بعد ساعتين”. شهود عيان تحدثوا عن رفض المسلحين خروج اي من سكان المنطقة من بيته بعد دخولهم لبيت الفتاة المُنتحرة، لكنهم قال وان “والدة الفتاة تحدثت عن اغتصاب المسلحين لابنتها التي انتحرت بمسدس يعود لاحد اخوتها المنتمين الى القوات الامنية”. احمد الحمداني، 23 عاماً من سكان منطقة 17 تموز، تحدث ، عن قيام فصائل من تنظيم “داعش” باجراء احصاء لإناث بعض المناطق، ومعرفة حالتهن الاجتماعية”. يوم الخميس الماضي وزع تنظيم “داعش”، ما سماها “وثيقة المدينة” على سكان مدينة الموصل بعد سيطرته عليها بعد انسحب الجيش والشرطة من المحافظة. الوثيقة تضمنت 16 نقطة عامة، ما يخص النساء منها هو: ان لا يخرجن إلا لحاجة قصوى وبملابس فضفاضة وحجاب. ثلاث نساء اخريات انتحرن في محافظة نينوى بعد الاعتداء الذي تعرضن له من قبل عنصار تنظيم داعش وانتهاك حقوقهن وحقوق عوائلهن، ذات القصص تحدثت عنها مفوضية حقوق الانسان الدولية عبر المتحدث باسمها روبرت كولفيل. ويُعرف عن ما يُسمى “الدولة الاسلامية في العراق والشام” ابتكارها لـ”زواج جهاد النكاح”، الذي مارسه عناصر هذا التنظيم في سوريا بعد بدء التظاهرات التي شهدتها عام 2011. وترى منظمة (رايتس) ان هناك تهديداً كبيراً تتعرض له الفتيات والنساء في المناطق التي يتواجد فيها عناصر تنظيم “داعش”، خاصة محافظة نينوى التي تشهد سيطرة شبه كاملة للتنظيم على الاحياء السكنية ومؤسسات الدولة. وتُحذر (رايتس)، من خطورة تفاقم اعداد المنتحرات والاعتداء عليهن. وتدعو رجال الدين في تلك المناطق وشخصياتها الاجتماعية الى مفاتحة تلك الجماعات وابلاغها باهمية عدم تدخل الخلافات السياسية بقضايا حقوق الانسان والاعتداءات الجسدية. واعلنت يوم الجمعة الماضية المفوضية الدولية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة ان اربع نساء انتحرن بعد تعرضهن للاغتصاب منذ دخول عناصر “داعش” الى مدينة الموصل شمالي العراق.